منتديات نور الصباح
هل تحدث القرآن عن سرعة الضوء 133893537771
منتديات نور الصباح
هل تحدث القرآن عن سرعة الضوء 133893537771
منتديات نور الصباح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةنور الصباحأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هل تحدث القرآن عن سرعة الضوء

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مزيان طارق

هل تحدث القرآن عن سرعة الضوء 9s000642
مزيان طارق


عدد المساهمات : 844
الجنس ذكر
وطني : هل تحدث القرآن عن سرعة الضوء 1moroc10
السٌّمعَة 0
نقاط 139194
احترام القوانين : هل تحدث القرآن عن سرعة الضوء 110

هل تحدث القرآن عن سرعة الضوء Empty
مُساهمةموضوع: هل تحدث القرآن عن سرعة الضوء   هل تحدث القرآن عن سرعة الضوء I_icon_minitimeالسبت 30 يناير 2010, 05:58

هل تحدث القرآن عن سرعة الضوء Basmala150
هل تحدث القرآن عن سرعة الضوء Salam200



هل تحدث القرآن عن سرعة الضوء
هناك آية عظيمة تخفي وراءها إشارة إلى سرعة الضوء التي لم يتوصل العلماء
إليها إلا حديثاً وهي قوله تعالى: (وإن يوماً عند ربك كألف سنة مما تعدون).
الموضوع بقلم عبد الدائم الكحيل www.kaheel7.com.
لقد وضع رواد الفضاء أثناء رحلتهم إلى القمر عام 1969 مرايا زجاجية على سطح
القمر، وبواسطة هذه المرايا يرسل العلماء من الأرض شعاعاً ليزرياً لينعكس
عليها ويعود إلى الأرض، وبعملية حساب بسيطة يمكنهم أن يعرفوا المسافة
الدقيقة التي تفصلنا عن القمر.
إن الذي يراقب القمر من خارج المجموعة الشمسية يرى بأن القمر يدور دورة
كاملة حول الأرض كل 27.3 يوماً، ولكن بسبب دوران الأرض حول نفسها نرى القمر
يتم دورة كاملة كل 29.5 يوماً.
هل تحدث القرآن عن سرعة الضوء 52480254zv3
يدور القمر حول الأرض بالنسبة لنا كل شهر دورة كاملة،
ولكن بسبب دوران الأرض وبنفس الاتجاه أيضاً فإن الشهر يظهر لنا بطول 29.5
يوماً، بينما الحقيقة أن القمر يستغرق فقط 27.3 يوماً. والسؤال: ما هي
المسافة التي يقطعها القمر أثناء رحلته حول الأرض في ألف سنة؟

إن الفكرة التي طرحها أحد العلماء المسلمين* هي أن الآية الكريمة تشير إلى
زمنين متساويين، وهذا نوع من أنواع النسبية، يقول تعالى: (وَإِنَّ يَوْمًا
عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ) [الحج: 47]. إذاً لدينا
يوم ولدينا ألف سنة، فكيف يمكن أن نساوي بينهما؟ وما هو العامل المشترك؟
يعتبر العلماء أن سرعة الضوء هي سرعة كونية مميزة لا يمكن لأي جسم أن يصل
إليها عملياً، وكلما زادت سرعة الجسم تباطأ الزمن بالنسبة له، ومتى وصل أي
جسم إلى هذه السرعة (أي سرعة الضوء) توقف الزمن بالنسبة له، وهذا ملخص
النظرية النسبية.
هل تحدث القرآن عن سرعة الضوء 52915440fi8
صورة تظهر المسافة والحجم الحقيقي للأرض والقمر، وأثناء
دوران القمر حول الأرض يدور بمدار غير دائري (مفلطح) فيبلغ بعده عن الأرض
384 ألف كم وسطياً. ويدور القمر حول الأرض بسرعة وسطية تبلغ 1 كيلو متر في
الثانية.

إن سرعة الضوء في الفراغ حسب المقاييس العالمية هي 299792 كيلو متر في
الثانية، لنحفظ هذا الرقم لأننا سنجده في الآية بعد قليل.
إذا سمينا اليوم الذي ذكرته الآية باليوم الكوني (تمييزاً له عن اليوم
العادي بالنسبة لنا) يمكن أن نكتب المعادلة التالية وفقاً للآية الكريمة
(وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ):
اليوم الكوني = ألف سنة عادية
إذاً لدينا علاقة خفية بين طول اليوم وطول الألف سنة، فما هي هذه العلاقة
الخفية التي أرادها القرآن؟
1- حساب طول الألف سنة:
بما أن حساب الأشهر والسنين عادة يكون تبعاً لحركة القمر فإن الشهر بالنسبة
لنا هو دورة كاملة للقمر حول الأرض. فكما هو معلوم فإن القمر يدور حول
الأرض دورة كل شهر وبعد 12 دورة يتم السنة، وهكذا في نظام بديع ومحكم حتى
يرث الله الأرض ومن عليها، فالله تعالى يقول: (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ
عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا) [التوبة: 36].
بعملية حساب بسيطة على أساس الشهر الحقيقي نجد أن القمر يقطع مسافة تقدر بـ
2152612.27 كيلو متر حول الأرض في دورة حقيقية كاملة. وهذه المسافة تمثل
طول المدار الذي يسير فيه القمر خلال دورة كاملة أي خلال شهر.
وإذا أردنا حساب ما يقطعه القمر في سنة نضرب هذا المدار في 12 (عدد أشهر
السنة):
2152612.27 × 12 = 25831347 كيلو متر.
وإذا أردنا أن نعرف ما يقطعه القمر في ألف سنة نضرب الرقم الأخير بألف:
25831347 × 1000 = 25831347000 كيلو متر
2- طول اليوم الواحد:
اليوم هو 24 ساعة تقريباً أما قيمة هذا اليوم يالثواني فتبلغ حسب المقاييس
العالمية 86164 ثانية.
الآن أصبح لدينا قيمة الألف سنة هي 25831347000 كيلو متر وهي تمثل
"المسافة". ولدينا طول اليوم وهو 86164 ثانية وهذا الرقم يمثل "الزمن".
ولكي ندرك العلاقة الخفية بين المسافة والزمن، نلجأ إلى القانون المعروف
الذي يقول:
السرعة = المسافة ÷ الزمن
لدينا المسافة معلومة، والزمن معلوم:
مدار القمر في ألف سنة (المسافة) = 25831347000 كيلو متر.
طول اليوم الواحد (الزمن) = 86164 ثانية.
بقي لدينا المجهول الوحيد في هذه المعادلة وهو السرعة، نقوم بتطبيق هذه
الأرقام حسب هذه المعادلة لنجد المفاجأة:
السرعة الكونية = 25831347000 ÷ 86164 = 299792 كيلو متر في الثانية، وهي
سرعة الضوء بالتمام والكمال!!!
إذاً الآية تشير إشارة خفية إلى سرعة الضوء من خلال ربطها بين اليوم والألف
سنة، وهذا سبق علمي للقرآن لا يمكن أن يكون قد جاء بالمصادفة أبداً!
تساؤلات
هناك بعض التساؤلات التي يمكن أن تصادف الإخوة القراء بعد قراءة هذا البحث
ويمكن أن نلخصها في نقاط:
1- لماذا اعتبرنا أن هذه الآية تشير إلى سرعة الضوء؟
2- لماذا لم يتحدث القرآن صراحة عن سرعة الضوء؟
3- هل يعني هذا البحث أن الأمر الإلهي يسير بسرعة الضوء؟
والحقيقة أن القرآن يحوي إشارات خفية لا يمكن لأحد أن يراها مباشرة، بل
تبقى مئات السنين حتى يأتي العصر المناسب لتنكشف المعجزة وتكون دليلاً على
صدق هذا القرآن وأنه الرسالة الخالدة المناسبة لكل زمان ومكان.
إن الآية ربطت بين "يوم" و "ألف سنة" وكما لاحظنا فإن العلاقة بين اليوم
الكوني والألف سنة العادية (مما نعد) هي رقم قيمته 299792 وهذا العدد يمثل
سرعة الضوء بدقة شبه تامة، فكيف نفسر وجود هذا العدد في القرآن؟
أسرع من الضوء
يقول تعالى: (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ
يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا
تَعُدُّونَ) [السجدة: 5]. وقد طرح المشككون سؤالاً: هل يسير الأمر الإلهي
بسرعة الضوء؟ ونقول إن الآية الكريمة تشير إشارة خفية إلى سرعة الضوء، أما
قوله تعالى: (ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ
سَنَةٍ) فهذا يعني أن الأمر الإلهي يعرج إلى السماء السابعة في يوم واحد،
أو ألف سنة مما نعد، ولكن ماذا يعني ذلك؟
إنه يعني إشارة خفية إلى وجود سرعة أكبر بكثير من سرعة الضوء!!! فنحن نعلم
أن أبعد مجرة مكتشفة بحدود عشرين ألف مليون سنة ضوئية، أي أن الضوء يحتاج
إلى عشرين مليون سنة، وهذه المجرة هي دون السماء الدنيا، لأن كل ما نراه من
مجرات هي زينة للسماء الدنيا لأن الله يقول: (وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ
الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ) [فصلت: 12].
إن الضوء يقطع في يوم واحد مسافة مقدارها: 25831347000 كيلو متر، وهذه
المسافة ضمن حدود المجموعة الشمسية، ولذلك فإن سرعة الضوء غير كافية لعبور
السماء الدنيا في يوم واحد ولابد من وجود سرعة أعلى من سرعة الضوء بكثير،
وهذا ما يعتقده بعض العلماء اليوم!
فقد بدأ العلماء يلاحظون بعض الظواهر الكونية مثل ظاهرة المادة المظلمة،
وبدأ الاعتقاد لديهم ينمو بأن الضوء ليس هو الأسرع في الكون بل هناك سرعة
كونية أعلى بكثير! وقد طرحت الفكرة لأول مرة من قبل عالمين في بريطانيا
وأمريكا في أواخر القرن العشرين، هكذا يقول العلماء.
وحتى تاريخ كتابة هذا البحث لا توجد أية قياسات تثبت هذه النظرية، ولكن
القرآن يؤكد وجود سرعة كونية أعلى من سرعة الضوء، ولذلك يمكن أن نقول إن
القرآن أشار إلى هذه النظرية قبل أربعة عشر قرناً، وهذا نوع من أنواع
الإعجاز.
بقي لدينا إشارة خفية في الآية إلى شكل الطريق الذي يسلكه أي جسم في الفضاء
وهو الطريق المتعرج، فجميع المراكب الفضائية والنيازك غير ذلك من الأجسام
تسير في الفضاء وفق مسار متعرج وليس بخط مستقيم، بسبب وجود مجالات قوية من
الجاذبية تغير مسار أي جسم في الفضاء، وحتى الأشعة الكونية والضوء وغير ذلك
من أنواع الطاقة فإنها تسلك طرقاً متعرجة أيضاً لأنها تتأثر بحقول
الجاذبية العنيفة في الكون، والله أعلم.
لفت انتباه
لقد لفتت انتباهنا إحدى الأخوات الفاضلات إلى ملاحظة وهي إلى أننا اعتبرنا
اليوم الكوني 24 ساعة (تقريباً) وكل ساعة 3600 ثانية، فمن أين جئنا بهذا
التقسيم؟ وأقول: إن هذا التقسيم هو اجتهاد بشري والهدف منه استخراج الإشارة
القرآنية لسرعة الضوء، وليس بالضرورة أن يكون اليوم الكوني كذلك، وقد يكون
في هذه الآية العظيمة إشارات أخرى لسرعات كونية كبيرة.
فقد حدثنا الله تعالى عن سرعة الأمر الهي وقرنها بسرعة البصر فقال تعالى:
(وَمَا أَمْرُنَا إِلَّا وَاحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ) [القمر: 50].
وهناك آية ثانية تتحدث عن لحظة حدوث القيامة وأنها تأتي مفاجئة بلمج البصر،
يقول تعالى: (وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا أَمْرُ
السَّاعَةِ إِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ إِنَّ اللَّهَ
عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) [النحل: 77].
وقد تحوي هذه الآيات إشارة إلى السرعة الكونية القصوى التي يبحث عنها
العلماء ويتحدثون عنها، ولكن هذه المسألة تحتاج لمزيد من البحث والتدبر.
يقول تعالى: (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ
يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا
تَعُدُّونَ) [السجدة: 5]. ويقول أيضاً: (تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ
وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ
سَنَةٍ) [المعارج: 4].



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tariqko.yoo7.com
Σ§ÀM

مشرف على منتديات الاسلامية
مشرف على منتديات الاسلامية
Σ§ÀM


عدد المساهمات : 77
وطني : هل تحدث القرآن عن سرعة الضوء 1jorda10
السٌّمعَة 3
نقاط 53580
احترام القوانين : هل تحدث القرآن عن سرعة الضوء 610

هل تحدث القرآن عن سرعة الضوء Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل تحدث القرآن عن سرعة الضوء   هل تحدث القرآن عن سرعة الضوء I_icon_minitimeالأحد 31 يناير 2010, 06:15

والله احلى منتدى Very Happy
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل تحدث القرآن عن سرعة الضوء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القرآن يتحدث عن كواشف الكذب
» من ألآن سيصبح الرابيد شار سرفرك المفضل سرعة رائعة + يدعم الاستكمال
» معلومات عن القرآن الكريم
» دوران الأرض: هل يخالف ظاهر القرآن؟
» لماذا ذكر الغراب في القرآن الكريم?

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نور الصباح ::  ::   :: منتدي القران الكريم و الاعجاز العلمي-
انتقل الى: