منتديات نور الصباح
ما هو مسجد الضرار ، ولماذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة فيه ؟ 133893537771
منتديات نور الصباح
ما هو مسجد الضرار ، ولماذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة فيه ؟ 133893537771
منتديات نور الصباح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةنور الصباحأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ما هو مسجد الضرار ، ولماذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة فيه ؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مزيان طارق

ما هو مسجد الضرار ، ولماذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة فيه ؟ 9s000642
مزيان طارق


عدد المساهمات : 844
الجنس ذكر
وطني : ما هو مسجد الضرار ، ولماذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة فيه ؟ 1moroc10
السٌّمعَة 0
نقاط 139194
احترام القوانين : ما هو مسجد الضرار ، ولماذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة فيه ؟ 110

ما هو مسجد الضرار ، ولماذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة فيه ؟ Empty
مُساهمةموضوع: ما هو مسجد الضرار ، ولماذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة فيه ؟   ما هو مسجد الضرار ، ولماذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة فيه ؟ I_icon_minitimeالخميس 28 يناير 2010, 16:05

ما هو مسجد الضرار ، ولماذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة فيه ؟ Icon



بسم الله الرحمن
الرحيم


ما هو مسجد الضرار ؟
السؤال: ما هو مسجد الضرار ، ولماذا نهى النبي صلى الله عليه
وسلم عن الصلاة فيه ؟

الجواب :
الحمد لله
قصة مسجد الضرار
وردت في القرآن الكريم ، في سورة التوبة ، الآية/107-108 ،
حيث يقول الله تعالى : ( وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا
مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ
وَإِرْصَادًا لِمَنْ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ
وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا الْحُسْنَى وَاللَّهُ يَشْهَدُ
إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ . لَا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ
عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ
رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ
)

وتفاصيل
القصة وردت في كتب التفسير المسندة من طريق علي بن أبي طلحة عن ابن عباس –
كما في تفسير ابن أبي حاتم (رقم/10060) بسند صحيح ، ومن طرق صحيحة أخرى
إلى جماعة من التابعين ، ولما كان أصل تفسير القصة ثابتا عن ابن عباس رضي
الله عنهما بالسند الصحيح ، كان ذلك كافيا في توضيح الحادثة ، والآثار
الأخرى الواردة عن تلاميذ ابن عباس من التابعين وغيرهم تزيد القصة وضوحا
وبيانا .


وقد جمع الحافظ ابن كثير
رحمه الله في تفسير الآية جمعا حسنا ومرتبا يغني عن التطويل في النقل عن
الكتب والتحقيق فيها .

قال
رحمه الله :

" سبب نزول هذه الآيات
الكريمات : أنه كان بالمدينة قبل مَقدَم رسول الله صلى الله عليه وسلم
إليها رجل من الخزرج يقال له : " أبو عامر الراهبُ " ، وكان قد تَنَصَّر في
الجاهلية وقرأ علْم أهل الكتاب ، وكان فيه عبادة في الجاهلية ، وله شرف في
الخزرج كبير ، فلما قَدم رسولُ الله صلى الله عليه وسلم مهاجرًا إلى
المدينة ، واجتمع المسلمون عليه ، وصارت للإسلام كلمة عالية ، وأظهرهم الله
يوم بدر ، شَرِق اللعين أبو عامر بريقه ، وبارز بالعداوة ، وظاهر بها ،
وخرج فارًّا إلى كفار مكة من مشركي قريش ، فألَّبهم على حرب رسول الله صلى
الله عليه وسلم ، فاجتمعوا بمن وافقهم من أحياء العرب ، وقدموا عام أحد ،
فكان من أمر المسلمين ما كان ، وامتحنهم الله ، وكانت العاقبة للمتقين .

وكان هذا الفاسق قد حفر حفائر فيما بين الصفين ، فوقع في
إحداهن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأصيب ذلك اليوم ، فجرح في وجهه ،
وكُسِرت ربَاعِيتُه اليمنى السفلى ، وشُجَّ رأسه ، صلوات الله وسلامه عليه .

وتقدم أبو عامر في أول المبارزة إلى
قومه من الأنصار ، فخاطبهم واستمالهم إلى نصره وموافقته ، فلما عرفوا كلامه
قالوا : لا أنعم الله بك عينا يا فاسق يا عدو الله ، ونالوا منه وسبُّوه .
فرجع وهو يقول : والله لقد أصاب قومي بعدي شَر .

وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد دعاه إلى الله قبل فراره
، وقرأ عليه من القرآن ، فأبى أن يسلم وتمرَّد ، فدعا عليه رسول الله صلى
الله عليه وسلم أن يموت بعيدًا طريدًا ، فنالته هذه الدعوة .

وذلك أنه لما فرغ الناس من أحد ، ورأى أمرَ الرسول صلوات الله
وسلامه عليه في ارتفاع وظهور ، ذهب إلى هرقل ملك الروم يستنصره على النبي
صلى الله عليه وسلم ، فوعده ومَنَّاه ، وأقام عنده ، وكتب إلى جماعة من
قومه من الأنصار من أهل النفاق والريب يعدهم ويُمنَّيهم أنه سيقدمُ بجيش
يقاتل به رسول الله صلى الله عليه وسلم ويغلبه ويرده عما هو فيه ، وأمرهم
أن يتخذوا له مَعقلا يقدم عليهم فيه من يقدم من عنده لأداء كُتُبه ، ويكونَ
مرصدًا له إذا قدم عليهم بعد ذلك ، فشرعوا في بناء مسجد مجاور لمسجد
قباء ، فبنوه وأحكموه ، وفرغوا منه قبل خروج النبي صلى الله عليه وسلم إلى
تبوك
، وجاءوا فسألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يأتي إليهم
فيصلي في مسجدهم ، ليحتجوا بصلاته عليه السلام فيه على تقريره وإثباته ،
وذكروا أنهم إنما بنوه للضعفاء منهم وأهل العلة في الليلة الشاتية ، فعصمه الله من الصلاة فيه فقال : ( إنا على سفر ، ولكن
إذا رجعنا إن شاء الله ) ، فلما قفل عليه السلام راجعًا إلى المدينة من
تبوك ، ولم يبق بينه وبينها إلا يوم أو بعض يوم ، نزل عليه الوحي بخبر
مسجد الضِّرار
، وما اعتمده بانوه من الكفر والتفريق بين جماعة
المؤمنين في مسجدهم مسجد قباء الذي أسس من أول يوم على التقوى ، فبعث رسول
الله صلى الله عليه وسلم إلى ذلك المسجد من هَدَمه قبل مقدمه المدينة .



كما قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس في قوله : ( وَالَّذِينَ
اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ
الْمُؤْمِنِينَ ) وهم أناس من الأنصار ، ابتنوا مسجدًا ، فقال لهم أبو عامر
: ابنوا مسجدًا واستعدوا بما استطعتم من قوة ومن سلاح ، فإني ذاهب إلى
قيصر ملك الروم ، فآتي بجند من الروم وأخرج محمدًا وأصحابه . فلما فرغوا من
مسجدهم أتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا : قد فرغنا من بناء مسجدنا ،
فنحب أن تصلي فيه وتدعو لنا بالبركة . فأنزل
الله عز وجل : ( لا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى
التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ ) إلى ( وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ )

وكذا رُوي عن
سعيد بن جُبير ، ومجاهد ، وعروة بن الزبير ، وقتادة ، وغير واحد من العلماء
.

وقال محمد بن إسحاق بن يَسَار ، عن
الزهري ، ويزيد بن رومان ، وعبد الله بن أبي بكر ،

وعاصم بن عُمَر بن قتادة ، وغيرهم ، قالوا :
أقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم – يعني من تبوك - حتى نزل
بذي أوان - بلد بينه وبين المدينة ساعة من نهار - وكان أصحاب مسجد الضرار
قد كانوا أتوه وهو يتجهز إلى تبوك ، فقالوا : يا رسول الله ، إنا قد بنينا
مسجدًا لذي العلة والحاجة والليلة المطيرة والليلة الشاتية ، وإنا نحب أن
تأتينا فتصلي لنا فيه . فقال : ( إني على جناح سَفر وحال شُغل - أو كما قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم - ولو قد قدمنا إن شاء الله تعالى أتيناكم
فصلينا لكم فيه ) ، فلما نزل بذي أوان أتاه خبرُ المسجد ، فدعا رسول الله
صلى الله عليه وسلم مالك بن الدُّخْشُم أخا بني سالم بن عوف ، ومعن بن عدي –
أو : أخاه عامر بن عدي - أخا بني العجلان فقال : ( انطلقا إلى هذا المسجد
الظالم أهله فاهدماه وحرقاه ) . فخرجا سريعين حتى أتيا بني سالم بن عوف ،
وهم رهط مالك بن الدّخشم ، فقال مالك لمعن : أنظرني حتى أخرج إليك بنار من
أهلي . فدخل أهله فأخذ سَعَفا من النخل ، فأشعل فيه نارًا ، ثم خرجا
يَشتدَّان حتى دخلا المسجد وفيه أهله ، فحرقاه وهدماه وتفرقوا عنه . ونزل
فيهم من القرآن ما نزل : ( وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا
وَكُفْرًا ) إلى آخر القصة .


وكان الذين بنوه اثني عشر رجلا :
1-خذام بن خالد ، من بني عُبَيد بن زيد ، أحد بني عمرو بن عوف ،
ومن داره أخرج مسجد الشقاق .

2-وثعلبة
بن حاطب من بني عبيد وهو إلى بني أمية بن زيد .

3-ومعتِّب بن قُشير ، من بني ضُبَيعة بن زيد .
4-وأبو حبيبة بن الأذعر ، من بني ضُبَيعة بن زيد .
5-وعَبَّاد بن حُنَيف ، أخو سهل بن حنيف ، من بني عمرو بن عوف
.

6-وجارية بن عامر .
7-وابناه : مُجَمِّع بن جارية .
8- وزيد بن جارية .
9-ونَبْتَل
بن الحارث ، من بني ضبيعة .

10-وبحزج
وهو من بني ضبيعة .

11-وبجاد بن عُثمان
وهو من بني ضُبَيعة .

12-ووديعة بن ثابت
وهو إلى بني أمية رهط أبي لبابة بن عبد المنذر .



وقوله تعالى : ( وَلَيَحْلِفُنَّ ) أي : الذين بنوه : ( إِنْ
أَرَدْنَا إِلا الْحُسْنَى ) أي : ما أردناه ببنيانه إلا خيرًا ورفقًا
بالناس .

قال الله تعالى : ( وَاللَّهُ
يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ ) أي : فيما قصدوا وفيما نوَوا ، وإنما
بنوه ضِرارا لمسجد قُباء ، وكفرا بالله ، وتفريقًا بين المؤمنين ، وإرصادًا
لمن حارب الله ورسوله ، وهو أبو عامر الفاسق ، الذي يقال له : " الراهب "
لعنه الله .

وقوله :
( لا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا ) نهي من الله لرسوله صلوات الله وسلامه عليه ،
والأمة تَبَع له في ذلك ، عن أن يقوم فيه ، أي : يصلي فيه أبدا .

ثم حثه على الصلاة في مسجد قُباء الذي أسس من أول يوم بنائه
على التقوى ، وهي طاعة الله وطاعة رسوله ، وجمعا لكلمة المؤمنين ، ومَعقلا
وموئلا للإسلام وأهله ؛ ولهذا قال تعالى : ( لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى
التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ ) والسياق إنما
هو في معرض مسجد قباء ؛ وقد صرح بأنه مسجد قباء
جماعة من السلف ، رواه علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس .

ورواه عبد الرزاق ، عن مَعْمَر ، عن الزهري ، عن عُرْوَة بن
الزبير . وقاله عطية العوفي ، وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم ، والشعبي ،
والحسن البصري ، ونقله البغوي عن سعيد بن جُبَير ، وقتادة .


وقد ورد في الحديث الصحيح : أن مسجد رسول الله صلى الله عليه
وسلم الذي هو في جوف المدينة هو المسجد الذي أسس على التقوى .

وهذا صحيح ، ولا منافاة بين الآية وبين هذا ؛ لأنه إذا كان
مسجد قباء قد أسس على التقوى من أول يوم ، فمسجد رسول الله صلى الله عليه
وسلم بطريق الأولى والأحرى " انتهى.

"
تفسير القرآن العظيم " (4/210-214).


وانظر
: " تخريج الأحاديث والآثار الواقعة في كتاب الكشاف " للزيلعي (2/99-102)،
" الدر المنثور " للسيوطي (4/284-288)، " زاد المعاد " (3/549)، " السيرة
النبوية " لابن هشام (5/211) وغيرها.



وقال
شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

"
وكان مسجد الضرار قد بني لأبي عامر الفاسق الذي كان يقال له أبو عامر
الراهب ، وكان قد تنصر في الجاهلية ، وكان المشركون يعظمونه ، فلما جاء
الإسلام حصل له من الحسد ما أوجب مخالفته للنبي صلى الله عليه وسلم ،
وفراره إلى الكافرين ، فقام طائفة من المنافقين يبنون هذا المسجد ، وقصدوا
أن يبنوه لأبي عامر هذا ، والقصة مشهورة في ذلك ، فلم يبنوه لأجل فعل ما
أمر الله به ورسوله ، بل لغير ذلك " انتهى.

"
اقتضاء الصراط المستقيم " (431)



ويقول
الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :

" مسجد
الضرار بني على نية فاسدة ، قال تعالى : ( وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا
مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ
وَإِرْصَادًا لِمَنْ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ) والمتخذون هم المنافقون
، وغرضهم من ذلك :

1- مضارة مسجد قباء :
ولهذا يسمى مسجد الضرار .

2- الكفر بالله :
لأنه يقرر فيه الكفر - والعياذ بالله - ؛ لأن الذين اتخذوه هم المنافقون.

3- التفريق بين المؤمنين : فبدلا من أن يصلي في مسجد قباء صف
أو صفان يصلي فيه نصف صف ، والباقون في المسجد الآخر ، والشرع له نظر في
اجتماع المؤمنين .

4- الإرصاد لمن حارب
الله ورسوله يقال: إن رجلا ذهب إلى الشام ، وهو أبو عامر الفاسق ، وكان
بينه وبين المنافقين الذين اتخذوا المسجد مراسلات ، فاتخذوا هذا المسجد
بتوجيهات منه ، فيجتمعون فيه لتقرير ما يريدونه من المكر والخديعة للرسول
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأصحابه ، قال الله تعالى : (
وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا الْحُسْنَى ) ، فهذه سنة المنافقين:
الأيمان الكاذبة " انتهى.

" مجموع فتاوى
ورسائل ابن عثيمين " (9/226-227)


والله أعلم .


الإسلام
سؤال وجواب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tariqko.yoo7.com
Σ§ÀM

مشرف على منتديات الاسلامية
مشرف على منتديات الاسلامية
Σ§ÀM


عدد المساهمات : 77
وطني : ما هو مسجد الضرار ، ولماذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة فيه ؟ 1jorda10
السٌّمعَة 3
نقاط 53580
احترام القوانين : ما هو مسجد الضرار ، ولماذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة فيه ؟ 610

ما هو مسجد الضرار ، ولماذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة فيه ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما هو مسجد الضرار ، ولماذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة فيه ؟   ما هو مسجد الضرار ، ولماذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة فيه ؟ I_icon_minitimeالأحد 31 يناير 2010, 07:00

والله احلى منتدى Very Happy
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ما هو مسجد الضرار ، ولماذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة فيه ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ::أول من نزل عليه النبي صلى الله عليه وسلم في المدينة.
» لماذا أمرنا الله بالخشوع أثناء الصلاة؟
» دعاء من النبي صلى الله عليه وسلم بالبركة في الرزق لمن يُبَكِّر إلى طلبه
» قصة النبي ادريس عليه السلام
» ((من هم خير الناس بعد محمد صلى الله عيه وسلم؟))

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نور الصباح ::  ::   :: منتدي القران الكريم و الاعجاز العلمي-
انتقل الى: